تحميل الكتاب

السبت، 7 أبريل 2018

الإبــداع

الإبــداع
إعداد : مدير الجودة والاعتماد
عبد الله سلامه
الإبداع
التفكير الإبداعي
يعتبر التفكير الإبداعي من أهم أنماط التفكير، لذا فإن التربويون يعيرونه الاهتمام الكبير، توضيحا، وتحليلا، وأمثلة، مع الحث الشديد على تفعيله، للاستفادة منه في جميع مناحي الحياة، وخصوصا العملية التربوية.
فما هو الإبداع؟ وما هو التفكير الإبداعي؟
الإبداع
نورد فيا يلي بعض التوضيحات لمفهوم الإبداع:
  • الإبداع نشاط عقلي مركب، يتجه الشخص بمقتضاه إلى أنواع جديدة ومبتكرة من التفكير، أو الفن، أو العمل، أو النشاط، اعتمادا على خبرات وعناصر محددة.
  • هو إنتاج شيء جديد لم يكن موجودا من قبل على هذه الصورة.
  • هو التميز في العمل أو الإنجاز بصورة تشكل إضافة إلى الموجود بطريقة تعطي قيمة أو فائدة إضافية.
  • هو عملية تثمر ناتجا جديدا وغير عادي، يتقبله الجميع لفائدته.
  • يتضمن الإبداع استجابة أو فكرة جديدة قابلة للتوافق مع الواقع، تسهم في حل مشكلة، أو الانسجام مع وضع قائم، أو تحقيق هدف يمكن تمييزه، ويتضمن تجسيد الفكرة الأصلية ومتابعتها وتقويمها وتوسيعها، (تطوير الفكرة تطويرا كاملا).
حاول أن تصوغ تعريفا للإبداع بلغتك الخاصة، من خلال تحليلك للتعريفات الواردة.
التفكير الإبداعي
تستعرض فيما يلي بعض تعريفات التفكير الإبداعي:
  • هو قدرة الفرد على الإنتاج إنتاجا يتميز بأكبر قدر من الطلاقة الفكرية، والمرونة التلقائية، والأصالة.
  • هو نشاط عقلي مركب وهادف، توجهه رغبة قوية في البحث عن حلول، أو التوصل إلى نواتج أصيلة لم تكن معروفة سابقا.
  • هو الأسلوب الذي يستخدمه الفرد في إنتاج أكبر عدد ممكن من الأفكار حول المشكلة التي يتعرض لها (الطلاقة الفكرية)، وتتصف هذه الأفكار بالتنوع والاختلاف (المرونة)، وعدم التكرار أو الشيوع (الأصالة). (منير كامل : 1996)
  • هو نشاط تخيلي ابتكاري يتضمن توليد أفكار جديدة.
  • هو عملية الإتيان بجديد.
  • هو العملية الذهنية التي تستخدمها للوصول إلى الأفكار والرؤى الجديدة، وتؤدي إلى الدمج والتأليف بين الأفكار أو الأشياء التي تعتبر سابقا أنها غير مترابطة.
  • التفكير الإبداعي نمط من أنماط التفكير يعمل على تحسين التعلم والنمو وتشجيعهما، عن طريق النشاط الابتكاري الأصيل، أو النشاط القائم على التعبير الذاتي من جانب الذين يجري تعلمهم.  
-          أي التعريفات المذكورة تراه شاملا لمفهوم التفكير الإبداعي حسب رأيك؟
-          حاول صياغة تعريف للتفكير الإبداعي بلغتك الخاصة يكون شاملا وملائما.
أهداف التفكير الإبداعي
للتفكير الإبداعي أهداف عديدة، نقتصر هنا بذكر بعض أهدافه التي تتعلق بالعملية التربوية:
  • ربط وعي الطلبة بما يدور حولهم.
  • معالجة المشاكل التي تواجههم من وجوه متعددة.
  • زيادة فاعلية ومشاركة الطلبة في معالجة ما يقدم لهم من مواقف وخبرات.
  • زيادة كفاءة العمل الذهني لدى الطلبة في معالجة المواقف المختلفة.
  • تفعيل دور المدرسة ودور الخبرات التعليمية الصفية.
  • تشجيع الطلبة في تطوير اتجاهات إيجابية نحو المدرسة والخبرات التعليمية.
  • زيادة حيوية ونشاط الطلبة في تنظيم المواقف أو التخطيط لها.
أهمية التفكير الإبداعي
تبرز أهمية التفكير الإبداعي في التعليم في تنمية المهارات العقلية المتنوعة لدى المتعلم، مثل الاستنتاج، والتحليل، ووصف أوجع الشبه والاختلاف، والتوصل إلى صوغ الفرضيات والحلول، مع التركيز على وجود البدائل الممكنة.
كما يشجع التفكير الإبداعي النواحي الإيجابية لدى المتعلم وينميها، مع الاعتراف بالتنوع في مستويات وقدرات المتعلمين.
وبما أن من أهم سمات الحياة الحديثة التغير السريع في جميع مناحي الحياة، وعلى رأسها المعارف والمهارات التي يحتاجها الفرد في المستقبل، وقد لا تكون معروفة في الوقت الذي يقضيه الطالب في المدرسة أو الجامعة، لذا أصبح لزاما على المؤسسات التعليمية تعويد المتعلمين على انطلاق التفكير، وتشجيع المرونة والانفتاح على الجديد، والقدرة على التكيف، والبحث عن أساليب جديدة وأفكار متجددة، ليتمكن الفرد من التعامل مع تحديات الحياة، وما ينتج عنها من أنواع الضغوط والتوتر.
مكونات الإبداع والتفكير الإبداعي
يتضمن الإبداع مجموعة من القدرات العقلية، ومنها:
  1. الأصالة:
وتعني التجديد في الأفكار والتفرد بها، فيأتي المتعلم بأفكار جديدة بالنسبة لأفكار زملائه، وبذلك فالأصالة تشير إلى قدرة الفرد على أن يأتي بأفكار أصيلة، والنفاذ إلى أبعد من المألوف من الأفكار في المجموعة التي ينتمي إليها، ولكن تبرز أحيانا مشكلة، وهي عدم تحديد الجهة المرجعية التي تتخذ أساسا للمقارنة، هل نقارن أفكار المتعلم بأفكار الراشدين؟ أم نقارن هذه الأفكار بأفكار الفئة العمرية للمتعلم؟ أم نقارنها بأفكاره ونواتجه نفسه؟ وبالإجمال يمكن الحكم على الأصالة في الأفكار من خلال كمية الاستجابات غير المألوفة والتي تعتبر أفكارا لمشاكل محددة مثيرة.
مثال: عرض قصص قصيرة على المتعلم والطلب منه أن يكتب لها عناوين طريفة أو غريبة قدر المستطاع في وقت محدد، مع احتمال تبديل القصة بصورة أو شكل أو موقف .
  1. الطلاقة:
وهي القدرة على إنتاج أفكار عديدة لفظية أو أدائية، وتوليد عدد كبير من المترادفات أو الاستعمالات عند الاستجابة لمثير معين، والسرعة والسهولة في توليدها. وعليه فكلما كان المتعلم قادرا على الإتيان بعدد أكبر من الأفكار أو الإجابات في زمن محدد توفرت فيه الطلاقة أكثر، مع ملاحظة استبعاد الأفكار العشوائية الصادرة عن عدم معرفة جيدة بالموقف، كالخرافات والإشاعات وغيرها.
وقد تكون الطلاقة في الكلمات والألفاظ، أو المعاني والأفكار، أو الأشكال، وفيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:
ـ سرعة تفكير المتعلم في إعطاء كلمات في نسق معين:
  • أكتب أكبر عدد من الكلمات تبدأ بحرف " ب " وتنتهي ينفس الحرف.
  • أكتب أكبر عدد من أسماء الأشخاص تبدأ بحرف " م " .
  • أكتب أكبر عدد من الكلمات تضم الحروف : " ك ، أ ، ن " .
  • أكتب الكلمات المرادفة لكلمة " عمل " .
ـ سرعة التفكير في المعاني والأفكار :
  • أكتب أكبر عدد من العناوين المناسبة لقصة ما.
  • أكتب أكبر عدد من الاقتراحات لحل مشكلة البطالة.
  • أكتب النتائج المتوقعة من قيام حرب عالمية ثالثة.
ـ تصنيف الأفكار وفق متطلبات معينة:
  • أكتب أكبر عدد من أسماء الحيوانات المائية.
  • أكتب الاستعمالات الممكنة لعلبة فارغة.
  • أكتب أكبر عدد من استعمالات الجريدة.
ـ وضع الكلمات في جمل ذات معنى:
  • ضع الكلمة التالية في أكبر عدد ممكن من الجمل ذات المعنى: الصدق.
  • استعمل الكلمات التالية في أكبر عدد من الجمل ذات المعنى: ساعد ، في ، الصيف ، المريض.
  • أكتب أطول كلمة يمكن تكوينها من الحروف ما بين الألف والصاد.
  1. المرونة:
يقصد بها تنوع الأفكار المبتكرة التي يأتي بها المتعلم، أي توليد أفكار متنوعة ليست من نوع الأفكار المتوقعة، وتوجيه أو تحويل مسار التفكير بتغير متطلبات الموقف. وبالتالي تشير المرونة إلى درجة السهولة التي يغير بها المتعلم موقفا ما أو وجهة نظر عقلية معينة.
ومن الأمثلة على ذلك:
  • أكتب مقالا قصيرا لا يحتوي على أي فعل ماض.
  • فكّر في جميع الطرق التي يمكن أن تصممها لوزن الأشياء الخفيفة جدا.
  • فكّر في جميع الطرق التي يمكن أن تستخدمها لمنع الغش في الامتحانات.
  1. الإفاضة أو التفاصيل:
هي القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة لفكرة ما، أو حل لمشكلة، أو فكرة من شأنها أن تساعد على تطوير وإغناء ما لدى المتعلم من خبرات، ويمكن أن يتناول فكرة بسيطة أو رسما أو مخططا بسيطا لموضوع ما ثم يقوم بتوسيعه وتوضيح خطواته التي تؤدي إلى كونه عمليا.
مثل:
  • تناول فكرة بسيطة وتوسيعها والبناء عليها حتى تصبح فكرة كاملة.
  • توسيع رسم بسيط حتى اكتمال نواحيه وما يتعلق به.
  1. الحساسية بالمشكلات:
وتعني الوعي بوجود مشكلات أو حاجات أو عناصر في البيئة أو الموقف، مع إمكانية رؤية جوانب الضعف والنقص فيها، كذلك ملاحظة الأشياء غير العادية، أو الأشياء الشاذة أو المحيرة في محيط الفرد، أو إعادة تنظيم وتوظيف واستخدام أشياء في موقف ما، وإثارة التساؤلات حولها:
  • كيف يمكن تخفيف حمل الطالب للوازمه المدرسية من كتب وأدوات ... ؟
خصائص التفكير والتعلم الإبداعي
عند الحديث عن التعلم الإبداعي يستبعد ذلك التعلم القائم على حفظ المعلومات والحقائق والمفاهيم ... واستظهار هذه المعلومات، مع عدم الانتقاص من ضرورتها ولزومها في العديد من المواقف التدريسية والحياتية، وفيما يلي نورد الخصائص الأساسية للتعلم الإبداعي:
  • هو التعلم الذي يستجيب لأنماط التغير الخاصة بالمتعلم، والتي ترتبط بالخصائص العقلية والنمائية له.
  • هو التعلم ذو المعنى بالنسبة للمتعلم، ويحقق حاجات المتعلم المختلفة.
  • هو التعلم القائم على الخبرة، سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة، وكلما كانت الخبرة أقرب إلى الواقع كان التعلم أكثر فاعلية وأكثر بقاء واستمرارا.
  • هو التعلم القابل للاستعمال في الحياة.
  • هو التعلم الذي يتناسب وقدرات الفرد وإمكانياته واتجاهاته الذاتية.
  • هو التعلم القائم على العمل المنتج والموجه نحو الحياة بقيمها الاجتماعية الأصلية.
  • هو التعلم الذي يؤدي إلى تطوير الفكر الإبداعي لدى المتعلم، ويبعده عن النمط الفكري التقليدي.
  • هو التعلم الذي يجعل من المتعلم محورا ومركزا له.
  • هو التعلم الذي ينمي علاقات تعاونية بين المتعلمين ويطور العلاقة الإيجابية بينهم، وينمي روح العمل التعاوني وقواعده بينهم.
  • هو التعلم الذي يتصف بالمرونة والاتساع، ويوفر بدائل عديدة لحل المشكلات، ويساير التغير المتسارع في ضروب الحياة.
  • هو التعلم الذي يربط بين النواحي النظرية والنواحي العملية التطبيقية بصورة متكاملة.
  • هو التعلم الذي يشكل بحد ذاته معززا ومحفزا ومثيرا لدافعية المتعلم للتعلم، ويبعث في المتعلم الشعور بالنجاح والإنجاز والارتياح والبهجة.
صفات المبدعين
من المفيد أن نلقي نظرة حول صفات المتعلم الذي يتصف بالتفكير الإبداعي، وكذلك صفات المعلم الذي يشجع الإبداع، مع الأخذ بعين الاعتبار أن الإبداع لا يقتصر على فئة محددة من الأفراد دون الآخرين، وإنما تتميز هذه الفئة المبدعة بهذه الصفات التي سنذكرها أكثر من غيرها من الفئات التي تحتاج لجهد أكبر في تعليم الإبداع.
صفات المتعلم المبدع:
صفات ذهنية:
  • يمتلك قدرة عالية على التفكير الإبداعي وحب التجديد.
  • يمتلك ذاكرة قوية، وقدرة على الإلمام بالتفاصيل.
  • يتصف بالبراعة والدهاء وسعة الحيلة، وسرعة البديهة، وتعدد الأفكار والإجابات.
  • غير متسرع في إصدار الأحكام، ويحب التفكير لفترات طويلة، بطيء في تحليل المعلومات، سريع في التوصل إلى الحل.
  • لديه قدرة عالية على التحليل والتركيب وتلخيص الآراء.
  • يحب البحث ويتمتع بخيال رحب وقدرة على التأمل الذهني ويحب النقد البناء.
  • دائم التساؤل واقتراح أفكار قد يعتبرها الغير غير معقولة.
  • يتمتع بالاستقلالية في التفكير والرأي والعمل، وكثير منهم يميلون للانعزالية والانطواء.
صفات نفسية:
  • يحب التميز في عمله ولا يحب التقليد.
  • قادر على التكيف بسرعة مع المتغيرات.
  • محب للاستطلاع والاستفسار والحماس المستمر والمثابرة على حل المشكلات.
  • لا ينهزم ولا يهرب من المشكلة مهما تكن معقدة، ولديه الرغبة في التقصي والاكتشاف، ويفضل المهمات العلمية والرياضية والأدبية والفنية الصعبة، ويفضل الغموض والتعقيد.
  • يهتم ويتحمس لأفكاره الشخصية ويثبت وراءها حتى ينتهي من تنفيذها، ولا يتخلى عن رأيه بسهولة.
  • يتمتع بقوة الإرادة والثقة العالية بالنفس والشعور بالقدرة على تنفيذ ما يريد.
  • يتميز بطموح عال وقدرة عالية على تحمل المسؤولية.
  • يشعر بقدر من الغبطة والسرور عند ممارسة العمل الذي يبدع فيه.
  • انخفاض سمات العدوانية لديهم، وأكثر تلقائية مع الأقران.
صفات عملية:
  • يفضل التعامل مع الأشياء المعقدة، وتنطوي على التحدي، والتي تحتاج جهد كبير من التفكير، وتحمل أكثر من تفسير.
  • يميل إلى المغامرة، ويحب التجريب.
  • يميل إلى امتلاك خلفية واسعة وعميقة في حقول المعرفة المتعددة، علمية وأدبية وفنية ...
  • يسأل أسئلة إبداعية مفتوحة النهاية أعلى في المستوى العقلي وأكثر عددا من غير المبدع.
  • لديه القدرة على عرض الأفكار بصورة مبدعة.
  • يثابر على عمله، ويتابع أفكاره بالرغم من معارضة الآخرين، ويسعى إلى تحسين عمله.
  • لا يهتم كثيرا بالرسميات التنظيمية، ولا يحبذ العمل في مواقف تحكمها قواعد وتنظيمات صارمة.
صفات الطفل المبدع:
لأهمية التركيز على الطفل المتعلم، ولكونه محور العملية التعليمية، نرى ضرورة تخصيص فقرة لصفات الطفل المبدع، رغم أن هذه الصفات توجد في الصفات المذكورة سابقا للمبدع بشكل عام، وهذا ملخص لأهم هذه الصفات:
  • المرونة.                                                        * التسامح.
  • تحمل المسؤولية.                                             * الحس الاجتماعي.
  • حب النجاح.                                                     * يصعب ضبطه والسيطرة عليه.
  • غير راض عما هو فيه.                                      * يحب اللعب والفكاهة.
دوافع ومحفزات الإبداع:
  • حوافز داخلية لدى الطلبة، مثل الحماس للدراسة والبحث وللتعلم.
  • حوافز مادية ومعنوية كالجوائز والمكافآت.
  • حوافز خارجية مثل التصدي للمشكلات.
  • حوافز خاصة بالعمل مثل الرغبة الشديدة في إيجاد فكرة جديدة.
  • حوافز معرفية مثل : كثرة الاطلاع، درجة خصوبة الخيال، ودرجة التقدير لعامل الوقت ...
أمثلة على التحفيز من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم:
-          وصفه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه بأنه رجل يحبه الله ورسوله.
-          لقب خالد بن الوليد رضي الله عنه بسيف الله المسلول.
-          لقب أبا بكر رضي الله عنه بالصديق.
-          لقب عثمان بن عفان رضي الله عنه بذي النورين.
-          تحفيز جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه بالدعاء له بالهداية والثبات.
-          قوله للزبير بن العوام رضي الله عنه : "لكل نبي حواري وحواري الزبير".
-          وغيرها كثير.
معيقات الإبداع
بعد استعراض صفات المبدع، يجدر التعرض إلى ما يمكن أن يعيق الإبداع، ويحد من انطلاق المبدعين إلى أهدافهم المنشودة، وقد يؤثر على غزارة إنتاجهم. وهذه بعض هذه المعيقات:
معيقات شخصية:
  • ضعف الثقة بالنفس.
  • الميل لمجاراة الآخرين.
  • الحماس المفرط قد يؤدي أحيانا إلى نتائج سلبية، وقد يعيق العمل.
  • الخوف من تعليقات الآخرين السلبية.
  • التسرع وعدم احتمال الغموض.
  • الخوف والخجل من الرؤساء.
  • الخوف من الفشل.
  • الرضا بالواقع والجمود على الخطط والقوانين والإجراءات الروتينية.
  • الاعتماد على الآخرين والتبعية لهم.
  • مقاومة التغيير.
معيقات تربوية:
هناك معيقات تتعلق بالناحية التربوية لها الأثر البالغ في إعاقة الإبداع والتفكير الإبداعي، ومها:
  • نقص البحوث في مجال الإبداع العلمي:
لقد كان لنقص البحوث في مجال الإبداع في الماضي الأثر الواضح على تصرفات المعلمين والتربويين، ولكن الوضع تغير في الدول المتقدمة، وانعكس هذا التغير على العملية التربوية لديهم، وهذا بدوره انعكس على تقدم هذه الدول في جميع النواحي التربوية والاجتماعية والاقتصادية والتقنية.
ولكن المؤسف أن الحال في الدول النامية لم يتغير بشكل ملموس، فمن ناحية فإن قلة من التربويين يستفيدون من هذه البحوث والتجارب المفيدة، والغالبية يتشبثون بالتعليم التقليدي، ولا يعيرون بالا لتعليم الإبداع وتنمية التفكير الإبداعي.
  • التدريس التقليدي:
التدريس التقليدي في المدارس الذي يركز على النظام الصارم، وتلقي المزيد من المعرفة دون مشاركة حقيقية، يعيق الإبداع والتفكير الإبداعي لدى المتعلمين.
ويرى بعض المعلمين ويشاركهم هذا الشعور أن تعليم الإبداع وتنمية القدرات الإبداعية عمل شاق، ويكلفهم بذل جهد كبير في تيسير هذا العمل الإبداعي، وأن المتعلم المبدع لا يرغب في السير مع أقرانه في العمر في مناهج تفكيرهم، وقد يرفض التسليم والاكتفاء بالمعلومات السطحية التي تعرض عليه، كثيرا ما يلقي أسئلة غير متوقعة من المعلم، ويقترح حلولا غريبة لبعض المشكلات، وغير ذلك من الممارسات، فلهذا يحتاج إلى رعاية خاصة من المعلم وجهد زائد يبذل لمسايرة تفكيره، وتنفيذ متطلباته، وهذا قد يسبب إزعاجا للمعلم وللإدارة المدرسية.
  • تغطية المادة التعليمية مقابل تعلمها:
كثيرا ما تكون المناهج المقررة مكدسة بالمعلومات التي يطلب من المعلم توصيلها للمتعلمين، وهذا يعوق انطلاق المعلم إلى تنمية القدرات الإبداعية لدى الطلبة، خاصة عندما يشعرون أنهم مطالبون بإنهاء المادة، ويحاسبون على ذلك من قبل المسؤولين. وغالبا ما يقود ذلك إلى اللجوء إلى أسلوب التلقين للمعلومات بدلا من التركيز على تعلم الطلبة واعتمادهم على أنفسهم.
  • المناهج والكتب المدرسية:
نظرا لتركيز المناهج والكتب المدرسية المنبثقة عنها على جانب المعرفة، فإنها لا تعير انتباها لتنمية الإبداع، وبذلك فإننا بحاجة إلى مناهج وبرامج تعليمية هادفة ومصممة لتنمية التفكير الإبداعي لدى الطلبة.
ينبغي تطوير المناهج بحيث تبرز جوانب التجريب العملي، والرياضي، والفني، والأدبي، وتتضمن مجالات لتفعيل تفكير الطلبة وإبراز تساؤلاتهم وافتراضاتهم واختبارها بأنفسهم.
  • الاتجاهات نحو الإبداع:
تسود بعض المعتقدات الخاطئة عند العديد من الناس، ومنهم بعض المشرفين على العملية التعليمية، وخصوصا المعلمين، ومن هذه المعتقدات أن القدرات الإبداعية لدى الطلبة موروثة، وأن بيئة التعلم قليلة الأثر في تنمية هذه القدرات، كما يرى البعض أن الموهبة تكفي دون الحاجة إلى تدريب المتعلمين على الإبداع.
ومن ناحية أخرى فإن عددا غير قليل من المعلمين وخاصة الذين لا يميلون لتنمية الإبداع لا يعرفون كيفية تبديل الطرق التي يتبعونها في التعليم، فيتمسكون بالطرق التقليدية التي لا تشجع على الإبداع.
ويؤثر سلبا على الطالب المبدع الضغوط التي تمارس عليه لمسايرة قرنائه من الطلبة سواء في الإنتاج أو المشاركة، مما يحد من قدراته الإبداعية ويعطلها.
  • عوامل أخرى متصلة بالنظام التربوي:
-          التدريس الموجه فقط للنجاح والتحصيل المعرفي المبني على الاستظهار.
-          الاختبارات المدرسية بما تحويه من أوجه ضعف .
-          الفلسفة التربوية السائدة في المجتمع وتدني تقديره للمبدعين.
-          عدم تشجيع التساؤل من الطلبة، والاكتفاء بمعلومات وتساؤلات المعلم.
مقترحات للحد من معوقات التفكير الإبداعي:
  • تطوير برامج لتعليم الإبداع، والتشجيع على ممارسته، كون الإبداع ظاهرة يمكن تعليمها وتعلمها.
  • تعديل وتطوير المناهج الدراسية لتصاغ بأسلوب تنشط الإبداع لدى الطلبة.
  • توفير مناخ تعليمي تعلمي يساعد على الإبداع، ومشاركة كل من له علاقة بذلك في تهيئة هذا المناخ، من معلمين وإدارة مدرسية ومجتمع محلي وكل ذوي الاختصاص.
  • تطوير برامج خاصة لإعداد المعلمين المبدعين والقادرين على تعليم الإبداع وتشجيع طلبتهم على ذلك.
المعلم الذي يدعم الإبداع
لتوفير التعلم الإبداعي لدى الطلبة لا بد من توفر ظروف صفية، أو بيئة تعليمية تعلمية إبداعية، ومن أهم ركائزها توفي معلم يدعم الإبداع ويشجع طلبته على التفكير الإبداعي.
تبرز في المعلم الذي يدعم ويشجع الإبداع لدى الطلبة بعض السمات ومنها أنه:
  • يشجع الطلبة على التعلم باستقلالية تامة، ليعكس أفكاره دون رقابة صارمة تحد من تفكيره.
  • ينوع في أساليب التعليم وطرائقه، ويركز على التعليم التعاوني والتعلم في مجموعات، فالمواهب الإبداعية يمكن أن تنمو لدى المتعلم إذا أعطي الفرص للعمل والتنقيب بنفسه، وأن يقيس، ويصنف، ويستنتج، ويتنبأ، ويضع الفرضيات، ويصمم التجارب، ويسجل الملاحظات ... .
  • يتقبل الأخطاء المعقولة من الطلبة ويشجعهم على التقويم الذاتي، فكثيرا ما يتعلم الفرد من أخطائه إذا أخضعها للمناقشة واكتشاف الخطأ، ومحاولة تصحيحه.
  • يكافئ الشجاعة عند الطلبة، ويشجع تعاملهم بثقة مع مواقف الخطأ والفشل حتى التوصل إلى النجاح.
  • لا يرى نفسه المصدر الوحيد لمعارف الطلبة، فيشجعهم على البحث والتقصي للمصادر المتعددة للمعلومات، خصوصا في هذه الأوقات التي تتصف بثورة الاتصالات والمعرفة.
  • الإبداع في إثارة المشكلات، ووضعها أمام الطلبة لحلها بأنفسهم.
  • الإبداع في تخطيط الدروس والأنشطة التعليمية التعلمية، وطرح الأسئلة المثيرة للتفكير، والإيمان بعدم جدوى الجمود في التخطيط، واعتماد المعلم على خطة لعدة حصص دراسية، إذ أن الاتجاه الأصح هو إعداد عدة خطط للحصة الواحدة تلائم حاجات واستعدادات الطلاب العاديين والمبدعين.
  • الإبداع في السلوك التدريسي الصفي، الذي يتطلب إبداعا في إدارة الصف، ومرونة في الأنماط التدريسية، التي تؤدي إلى انتقال المدرس من دور الملقن للمعلومات إلى دور الميسر للتعلم والموجه للنشاطات المشجع للإنتاج والإبداع.
  • التنويع في طرح الأسئلة بحيث تشمل جميع مستويات الطلبة، فلا يمكن حث تفكير جميع الطلبة وتفجير طاقاتهم الإبداعية بنفس المستوى من الأسئلة.
  • الإبداع في التقويم وتنوع أدواته وأساليبه، مع مراعاة الشمول في التقويم، للمعارف، ومهارات التفكير الإبداعي، واستخدام الأساليب العلمية في حل المشكلات، ومدى اكتساب الطلبة للقيم والاتجاهات الإبداعية الإيجابية.
   أمثلة على مشكلات يمكن إثارتها من قبل المعلم على شكل أسئلة إبداعية:
-          كيف ينتقل الماء من التربة إلى قمة الشجرة ضد الجاذبية الأرضية؟
-          ماذا يحدث لو توقفت الأرض فجأة عن الدوران حول نفسها؟
-          عبّر بالرسم عن علاقة القط بالفأر.
-          ماذا تتوقع أن يحدث لو انعدمت الجاذبية الأرضية؟
-          ماذا تتوقع أن يحدث إذا تضاعف عدد سكان العالم بثلاثة أضعاف الموجود حاليا؟
توصيات عامة للمعلمين
  • حفّز الطلبة على الإبداع، وحاول توفير جو صفي بعيد عن التوتر والقلق، ليتمكن الطلبة من التحدث والتفكير والعمل بعيدا عن الخوف من العقوبات.
  • حاول توفير جو تعاوني بين الطلبة بعيدا عن عوامل الحسد والضغط النفسي.
  • حاول توفير جو من الدعابة والفكاهة في الصف، والاسترخاء الذي يقوي التأمل والتفكير.
  • ادعم التعلم الذاتي وإمكانية الوصول إلى المعرفة وحل المشكلات بالاستقصاء والتحليل والاستنتاج .
  • اعمل على توفير المواقف التي تثير التحدي وتتطلب سلوكا إبداعيا.
  • حاول التقليل من الأسئلة التي تتطلب الإجابة بنعم أو لا، وتجنب الأسئلة التي توحي بالجواب.
  • كن قدوة حسنة، وشجع التساؤل البناء لدى الطلبة، وبدلا من طرح الأسئلة على الطلبة يمكنك طرح عبارات تحفزهم بها على طرح الأسئلة.
  • شجع الطلبة على تقبل الأخطاء على أنها جهود في سبيل إنجاز الحلول للمشكلات، وأن الخطأ لا يقف حائلا دون التصحيح للوصول إلى النجاح.
  • أظهر للطلبة قبولك وتقديرك للأفكار غير العادية، ولوجهات النظر والآراء الجديدة والإنتاج الإبداعي.
  • عود الطلبة تقدير إنتاجهم وجهدهم وإنتاج الآخرين وجهودهم.
  • مارس وطور مفهوم النقد البناء.
  • حافظ على التغيير المستمر في طرق وأساليب التدريس وخصوصا التي تثير تفكير الطلبة ومشاركتهم.
  • إحرص على تدوين كل ما يجول بذهنك من أفكار، وخصوصا تلك الومضات التي تأتي فجأة لأنها قد لا تعود ثانية.
نصائح للمعلمين والطلبة:
-          احرص على الساعات الأولى من النهار.
-          إبدأ عملك مبكرا.
-          رتب معلوماتك.
-          أوجد الحوافز للعمل والإبداع.
-          التزم بطاعة الله تعالى ينشرح صدرك.
منهج (خطوات ) الإبداع:
يتلخص منهج الإبداع فيما يلي:
  • تحديد المشكلة بدقة وتحديد أسبابها:
-          تحسس المشكلات الموجودة أو تنبأ بها قبل حدوثها.
-          حدد أسباب المشكلة وادرسها دراسة واعية.
-          اسأل نفسك : ما هي المشكلة؟ وما أسبابها؟ وكيف أشخصها؟ ...
  • تحديد الأهداف:
يمتاز المبدع بأنه يعرف كيف يفكر؟ ولماذا يفكر؟ إنه يدرك الأسباب التي دعته للتفكير في قضية ما، وبذلك يدرك الأهداف التي سيعمل على تحقيقها، ويتلخص عمله فيما يلي:
-          ما هي أهدافي؟
-          كيف أحددها؟
-          هل هي واضحة ودقيقه؟
-          هل هي متناسقة وغير متعارضه؟
-          هل هي واقعية يمكن تحقيقها في ظل الظروف الحاضرة؟
-          هل رتبت الأهداف حسب أهميتها؟
  • تحديد البدائل الممكنة:
عند تحديد البدائل يستخدم المبدع أفكارا من زوايا متعددة، من أجل مساعدته على توليد الأفكار والبدائل، ومن هذه الزوايا ما يلي:
-          كرّر                  _ اعكس.                        ـ جزّئ.               ـ اربط.
-          فكّر من الداخل، من الخارج ، من اليمين، من اليسار، من فوق، من تحت، من جميع الجهات ...
ولكي تتمكن من تحديد البدائل قم بما يلي:
-          سجل كل ما يعن ببالك من أفكار، ولا تتسرع في محاكمتها.
-          وجّه لنفسك أسئلة مرتبطة بالقضية التي تعمل عليها، وحاول الإجابة عليها، مثلا:
  • ماذا يترتب على فعل كذا؟ وماذا يترتب لو لم أفعل كذا؟
  • لماذا لا أفعل كذا؟
  • هل زاوية التفكير مناسبة أم تحتاج لتغيير؟
  • ما هي الافتراضات التي يمكن تجاوزها؟
  • اختيار أفضل البدائل:
عند التفكير في اختيار أفضل البدائل يجدر بالمبدع الأخذ ببعض المعايير التي منها:
-          مدى الحاجة.                                - المزايا والعيوب.             - التكلفة.
-          سهولة التنفيذ.                              - المخاطر.                                  - الواقعية.كيف ينفذ؟
-          متى ينفذ؟                        - من يستطيع المساعدة؟           - ما النتائج التي سوف تترتب في حالة الفشل؟
المخ الأيمن
المخ الأيسر
الخيال
المنطق
الألوان
القوائم
أحلام اليقظة
الكلمات
الأبعاد
الأرقام
الألحان
الترتيب
الأصوات
التحليل
أمثلة على أساليب التفكير الإبداعي
ـ إثارة الدهشة والاستغراب:
1 ) أوجد ناتج العمليات الحسابية التالية بالسرعة الممكنة مع اعتبار الإشارات كالتالي:
( + تعني قسمة ، - تعني ضرب ، × تعني الجمع ، ÷ تعني الطرح )
6 + 3 =                                                5 – 6 =                                                7 × 4 =
8 ÷ 5 =                                                12 + 4 =                                              6 – 4 =
10 ÷ 6 =                                              8 × 7 =                                                7 – 8 =
8 × 6 =                                                8 ÷ 2 =                                                12 + 3 =
2 ) غيّر حرفا من كل كلمة فيما يلي بحيث يتغير المعنى في كل تغيير:
فَرع                   ..........              .........               ..........              ..........
مبنى                  ...........             ..........              ..........              ...........
3 ) استعمل أربع أربعات وعمليات حسابية لتحصل على الأعداد من 1 إلى 20
4 ) ثلاثة أعداد في متوالية حسابية يكون حاصل ضربها عددا أوليا.
ـ إدراك العلاقات:
1 ) ضع الرقم الناقص في كل مجموعة مما يلي:
أ)          36 ، 28 ،   24 ، 22 ، .........
ب)        5 ، 6 ، 7 ، 8 ، 10 ، 11 ، 14 ، ...............
ج)         35 ، 30 ، 28 ، 33 ، 31 ، 36 ، 34 ، ................
د)     3 ، 9 ، 5 ، 15 ، 11 ، 33 ، 29 ، ...............
2 ) أكتب حرفين يمكن أن يكونا كلمة ذات معنى مع كل حرف من الحروف التالية :
ع ، ن ، م ، ث ، ح ، ( الحرفان هما : ............... )
ب ، ر ، س ، خ ، ( الحرفان هما : ............... )
3 ) في الصف الأول مما يلي ثلاثة أرقام، ضع خطا تحت الرقم في كل من الصف الثاني والصف الثالث الذي يتجانس مع أرقام الصف الأول:
            258 ، 441 ، 303 ، .....
            133 ، 134 ، 135 ، 136 ، 137
            7   ،   8   ،   9   ،   10   ،   11  
4 ) أستنتج الرقم المفقود:
            5                      9                      14
            13                    8                      21
            (   )                  9                      28
5 ) التعرف على العلاقات المكانية والزمانية والشكلية:
  • إذا كنت تقف في مواجهة الغرب، وأدرت وجهك إلى اليمين، ثم إلى اليسار ثم إلى اليسار، فما الجهة التي تكون من ورائك ؟
  • ثلاثة أشخاص (عمر وسامي وعلي ) ، أما عمر فلا يكذب مطلقا، وأما سامي فيكذب دائما، وأما علي فيصدق أحيانا، والمطلوب التعرف على مواقعهم من خلال ما يقولونه:
  1.        ( 1 )                                              ( 2 )                                         ( 3 )
الذي في الوسط هو سامي               أنا علي                              في الوسط عمر
  • عند احمد ثلاثة أولاد ( علي وخالد ومحمود ) طلب إلى كل منهم أداء إحدى المهمات التالية: شراء حاجيات للبيت، تنظيف السيارة، شراء كتب للمكتبة. وقد قام كل منهم بما طلب منه، فإذا علمت أن عليا لم يذهب لشراء حاجيات من السوق، وأن خالد لم ينظف السيارة، ومحمود لم يشتر الكتب ولم ينظف السيارة، فماذا كانت مهمة كل منهم؟
  • لديك ستة أقلام، كيف ترتبها بحيث أن كل قلم منها يمس الأقلام الخمسة الأخرى؟
  • صندوق مكعب الشكل، وضع فيه كرة لمست جميع الوجوه، أو ملئ بكرات ( 8 ) أو ( 27 ) ... الخ، أي الفراغات أكثر؟
6 ) علاقات التماثل:
اختر العلاقة من البدائل المذكورة التي تماثل العلاقة التالية في المبنى والاتجاه :
العلاقة هي: الاجتهاد : النجاح
البدائل:
1) السرور : النجاح                     2) النصيحة : اللوم                                   3) الحوادث : السرعة
  1. الخيانة : العقاب                                5) الصحة : المال
7 ) ضع الكلمة المناسبة:
            الولادة               ( الطفولة )                      المراهقة.
            الشباب               (         )                        الشيخوخة
ـ استبعاد الشاذ :
أ) ضع خطا تحت الرقم الشاذ مع تعليل السبب: 81 ، 144 ، 64 ، 101 ، 196
ب) ضع خطا تحت الرقم الشاذ مع تعليل السبب: 4 ، 5 ، 7 ، 10 ، 14 ، 19 ، 28
ج) ضع خطا تحت الكلمة الشاذة مع تعليل السبب: لبنان ، إيران ، وهران ، نعمان ، الجولان
د) ضع خطا تحت الكلمة الشاذة مع تعليل السبب: الضوء ، الماء ، الهواء ، الكبريت ، النحاس
هـ) ضع خطا تحت الكلمة الشاذة مع تعليل السبب: النيل ، الفرات ، العاصي ، المقطع ، طبريا
و) ضع خطا تحت الكلمة الشاذة مع تعليل السبب: حنين ، تبوك ، اليرموك ، بدر ، مؤتة
ز) ضع خطا تحت الكلمة الشاذة مع تعليل السبب: تموز ، آب ، أيلول ، تشرين أول ، كانون أول ، كانون ثاني
ـ مرادفات :
1 ) أكتب الكلمة المرادفة في المعنى للكلمات في المجموعات التالية :
  • ريم ، غزال ( ........... )
  • الجري ، الركض ( ........... )
  • اليماني ، المهند ( ........... )
  • أم القرى ، مكة ( ........... )
  • الحذق ، المهارة ( ........... )
ـ الطلاقة :
  1. ) اشتق سبع كلمات من الفعل ( كتب ) :
  2. ) كون أكبر عدد من الكلمات التي تضم جميع الحروف الهجائية.
  3. ) ما أطول كلمة يمكن تكوينها من الحرف "ألف" إلى الحرف " ص" ؟
ـ استخدام تقنية لماذا :
تستخدم هذه التقنية للاستفسار عن جواب لسؤال عن شيء مألوف:
  • لماذا نلبس زوج الأحذية بلون واحد ؟
  • لماذا يصنع الكرسي بأربعة أرجل ؟
  • لماذا يصنع ورق الكتاب على شكل مستطيل ؟
  • لماذا يصطف الطلبة في ساحة المدرسة ؟
  • لماذا نستخدم السبورة للكتابة عليها ؟
  • لماذا لون الضوء أبيض ؟
  • لماذا يمشي الإنسان على رجلين ؟
ـ قضايا غريبة
  • كيف يمكن أن يكون الحال لو انتصر العرب في حرب حزيران سنة 1967 م ؟
  • ماذا تتوقع لو قامت حرب عالمية ثالثة ؟
  • ماذا يحدث لو انقطع البترول في دولة ما لمدة 3 سنوات ؟
  • ماذا يمكن أن يحدث لو منع تدريس البنات ؟
  • ماذا يمكن أن يحدث لو انسحبت إسرائيل من الضفة الغربية فجأة ؟
  • ماذا كان يمكن أن يحدث لو لم تحدث الحرب على العراق ؟
ـ التصنيف:
صنف ما يلي في ثلاث مجموعات تضم صفات متشابهة وأعط لكل مجموعة عنوانا مناسبا:
هيدروجين ، ماء ، بنزين ، ملح ، تراب ، حديد ، زيت ، أكسجين ، هيليوم ، خل ، زرنيخ ، دم ، ذهب
ـ مشاريع للتصميم:
تدريب الطلبة على تصميم مشاريع كالأمثلة التالية:
  • تصميم كوب لا ينسكب منه الماء.
  • تصميم طائرات ورقية بأشكال مختلفة.
  • تصميم محفظة للكتب خفيفة الوزن.
  • تصميم مظلة للمطر بشكل مختلف.

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ: موسوعة علوم التربية 2016 © سياسة الخصوصية تصميم : كن مدون